يشغل م/ خالد بن عبدالله الحصان حالياً رئاسة مجلس الإدارة في شركة "وامض"، والرئيس التنفيذي وعضو مجلس الإدارة في مجموعة تداول السعودية بالإضافة إلى منصب الرئيس التنفيذي ورئيس مجلس إدارة كل من شركة مركز إيداع الأوراق المالية (إيـداع) وشركة مركز مقاصة الأوراق المالية (مقاصة). كما يملك خبرة تمتد لأكثر من 14 سنة في الأسواق المالية، تنوعت معرفته فيها بين مجالات مختلفة مثل تطوير الأعمال والتخطيط المؤسسي والاستراتيجي وإدارة العمليات وغيرها، وقبيل تعيينه رئيساً تنفيذياً للمجموعة، كان مديراً تنفيذياً للسوق المالية السعودية (تداول) – المعروفة الآن بتداول السعودية – لأكثر من 4 سنوات، حيث أدار مهام المؤشرات والأسواق النقدية والإدراجات والعمليات والإيداع، والاستراتيجيات وبيانات السوق. كما أشرف على عدة مبادرات رئيسية بالشركة أثناء فترة إدارته مثل إطلاق برنامج المستثمر الأجنبي المؤهل، وتفعيل خدمة الحفظ المستقل، ومؤخراً انضمام مجموعة تـداول للمؤشرات العالمية، كما ساعد في تأمين ظهور تداول في مؤشرات الأسواق الناشئة، بالإضافة إلى إشرافه على برنامج إعادة هيكلة شركات البنية التحتية في السوق المالية، وأشرف على عملية الطرح العام الأولي لاكتتاب شركة أرامكو، وقبل انضمامه إلى تداول السعودية عمل في قطاعات متنوعة مثل قطاع التأمين السعودي، وإدارة الأعمال وتطوير المنتجات، والتسويق، وإدارة المشاريع، والاستراتيجيات. وعلى الصعيد العلمي، خالد الحصان مهندس حاصل على شهادة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة كولورادو بالولايات المتحدة الأمريكية، كما أنه رائد أعمال معتمد من الجامعة ذاتها. .

يشغل الأستاذ مارك حالياً منصب نائب رئيس مجلس الإدارة في شركة "وامض" ومنصب المدير التنفيذي لشركة ويلشاير، بالإضافة إلى كونه عضو مجلس إدارة بورصة سنغافورة للأوراق المالية. وهو أيضاً مستشار لبنك هانج سنج في هونج كونج، وقد شغل سابقاً منصب رئيس غير تنفيذي لخدمات المعلومات في مجموعة بورصة لندن LSEG، ونائب الرئيس لدى اليونيسيف في المملكة المتحدة منذ عام 2011م. بدأ حياته المهنية في مجال الخدمات المالية في عام 1985م بعد انضمامه إلى بورصة لندن، وعمل خلال هذه الفترة على تطوير أعمال البورصة في مجال تقنية المعلومات وخدماتها، كما قاد تنظيم الأسهم في المملكة المتحدة، وشارك في تأسيس أول سوق أسهم دولية عبر الحدود في أوروبا، فقد كان المؤسس والرئيس التنفيذي ورئيس مجلس إدارة مجموعة خدمات المعلومات لمزود المؤشر العالمي ( Russell FTSE). كما يمتلك خبرة تمتد لأكثر من 20 عاماً في تطوير المشاريع المشتركة الناجحة، وقد نجح في إقامة تحالفات مع بورصات الأوراق المالية والأكاديميين والمجموعات الصناعية الرائدة في جميع أنحاء العالم، وقد أنشأ شركات كبيرة في آسيا، وأوروبا، والشرق الأوسط، وأفريقيا والأميركتين، وكان عضواً مؤسساً لجمعية صناعة المؤشرات وأول رئيس لها.

الأستاذ إكسافير روليت هو عضو في مجلس إدارة "وامض" ومجموعة تداول السعودية، ويشغل حالياً منصب رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي لشركة وورلد كوانتوم جروث للاستحواذات المدرجة على بورصة إن واي إس إي، ورئيس مجلس إدارة فوساجرو بي جي إس سي، وأسواق شور المالية، ولجنة التعويض، كما أنه عضو مجلس إدارة في سبليت للطاقة، وشركة جولدن فالكون للاستحواذات، وشركة تداول للحلول المتقدمة "وامض"، ومستشار أول لشركة شركاء تاوربوك ذات المسؤولية المحدودة، كما أنه مدير خارجي للشركات التابعة لصندوق الاستثمارات العامة. وقد شغل سابقاً منصب الرئيس التنفيذي لشركة CQS Management Ltd، وهي شركة استثمارية عالمية، وسبق له أن شغل منصب الرئيس التنفيذي لمجموعة بورصات لندن LSEG من عام 2009م حتى 2017م، وتحت قيادته ارتفعت قيمة مجموعة بورصة لندن من (1.2 مليار دولار) إلى (21 مليار دولار). قبل ذلك، عمل في "ليمان براذرز" في نيويورك كرئيس لتداول الأسهم والمشتقات المالية العالمية، وفي لندن كرئيس للأسهم الأوروبية والآسيوية، وفي باريس، كرئيس تنفيذي لبنك ليمان براذرز. قبل ذلك، كان الرئيس العالمي للأصول الأوروبية لدى كريديت سويس فيرست بوسطن، ونائب الرئيس والمدير التنفيذي لجولدمان ساكس آند كو في نيويورك ولندن. بعد تخرجه من كلية KEDGE للأعمال مع درجة الماجستير في العلوم الإدارية والمالية في عام 1981م، عمل الأستاذ إكسافير كملازم ثانٍ ومدرب في أكاديمية القوات الجوية الفرنسية، وحصل على ماجستير في إدارة الأعمال من كلية كولومبيا للأعمال في عام 1984م وشهادة في الدراسات العليا من معهد الدراسات المتقدمة في الدفاع الوطني (IHEDN) ومقره باريس في عام 2008م. الأستاذ إكسافير روليت يحمل وسام قائد فارس لدى الإمبراطورية البريطانية، ووسام فارس النظام من هيئة فرنسا للتكريم، وضابط لدى النظام الشريفي الملكي للعلوي، وحاصل على نظام الصداقة من الجمهورية الاتحادية الروسية، وظهر على قائمة مراجعات بيزنس هارفرد ريفيو عام 2017م لأفضل 100 مدراء تنفيذيين حول العالم.